أغرب مكان جامعك زوجك فيه وهل ترتبط أمور غريبة أخرى بالعلاقة، حيث سنتعرف على أماكن غريبة يُجامع فيها الزوج زوجته وأمور غريبة أخرى قد يطلبها خلال العلاقة.
يبحث الرجل في علاقته الجنسية عادة عن أشياء غريبة من أجل الإثارة ومن أجل تجديد العلاقة أيضا والبعد عن الملل والرتابة فيها، وهذا أمر لا يبدو مفاجئًا في العلاقة بل على العكس يجب أن تأخذه المرأة بعين المرح والتجديد والاستمتاع أكثر مع الشريك، ولذلك لا بد من الخوض في الأمور الغريبة التي قد يطلبها الرجل خلال الممارسة الجنسية.
أغرب مكان جامعك زوجك فيه
عندما نذكر الممارسة الجنسية فإننا نتذكر غرفة النوم التي يقوم فيها الزوجان بالعلاقة الحميمية، ولكن هل توجد أماكن أخرى يمكن لهما ممارسة العلاقة فيها؟
الإجابة هنا هي نعم فهناك أماكن أخرى يمكن للزوجين ممارسة العلاقة فيها مثل: الحمام أو الصالون أو المطبخ أو ربما أماكن أخرى تذهبون إليها من باب الاستمتاع وتجديد العلاقة.
أمور غريبة يطلبها الزوج في العلاقة الحميمة
هناك العديد من الأمور التي قد يطلبها الزوج من زوجته خلال العلاقة الجنسية وتبدو غريبة بالنسبة للزوجة، من أبرز هذه الأمور ما يلي:
تقبيل الزوج بشكل عنيف في رقبته: قد يطلب الكثير من الأزواج من زوجاتهم تقبيلهم بحرارة وعنف في أعناقهم، وقد يبدو هذا غريبا بالنسبة للمرأة لكن هذا التصرف في نظرهم يثيرهم كثيرا ويقودهم نحو الممارسة الجنسية.
أن تكون الزوجة هي من يتحكم في العلاقة الجنسية: قد يكون هذا الأمر مفاجئ بالنسبة للزوجة لكن هناك بعض الرجال الذين يشعرون بمتعة وسعادة كبيرة عندما تكون المرأة هي المسيطرة في العلاقة الجنسية، ولا ينبغي أن تستغرب المرأة أيضا إذا طلب الزوج في بعض الأحيان أن تصرخ في وجهه.
هوس الزوج بمكان ما في جسم المرأة: قد يكون الزوج مهووس بجزء ما في جسد الزوجة وقد يبدو لها ذلك غريبا بعض الشيء، ولكن في الحقيقة هذا أمر عادي فهناك بعض الأزواج الذين يجدون أن هذه الأماكن تثيرهم بطريقة كبيرة وتدفعهم أكثر نحو الممارسة الجنسية.
ارتداء بعض الأمور الغريبة: قد يطلب الزوج من زوجته ارتداء بعض الملابس والأمور الغريبة مثل النظارة أو الكعب العالي أو ملابس أخرى غريبة.
تناول حلوى أو شيء لذيذ أثناء العلاقة الزوجية: قد يفرح الرجل كثيرا عندما يرى زوجته تتناول الحلوى قبل العلاقة أو خلال العلاقة، وقد يطلبها منها أن تقوم بالأمر بشكل مستمر لأنّ هذا يزيد من متعته ويجعله يشعر بدافع أكبر لممارسة الجنس.
لعق الإبط: قد يكون سبب لعق الإبط هو أن بعض الأزواج يشعرون بإثارة كبيرة بسبب الرائحة الجميلة التي تصدر من أجساد زوجاتهم، ولذلك تجدهم يقتربون من الإبط من أجل لعق المنطقة بألسنتهم، حيث يزيد ذلك من رغبة الرجل في الممارسة وزيادة المتعة لديه.
الجنس الفموي: هناك الكثير من الرجال الذي يحبون ممارسة الجنس الفموي ولعق المناطق التناسلية بألسنتهم حيث يولون ذلك اهتماما كبيرا تماما كما يفعلون عند ممارسة الجنس العادي، وقد يطلبون من زوجاتهم فعل ذلك أيضا لكنهم يرفضون من باب الاستغراب والنفور من الأمر، لكن تقول الدراسات الطبية أن ممارسة الجنس الفموي هو شيء آمن ولا يترتب عليه أي أضرار أو أمراض ولكن مع ذلك لا بد من التأكد من عدم وجود أمراض معدية يمكن أن تنتقل عبر الجنس الفموي مثل الهربس أو غيره من الأمراض.
كيف نزيد من متعة العلاقة الجنسية ؟

تعتبر العلاقة الجنسية جزء مهم في حياة الزوجين، ولكن لا بد من ابتكار طرق للحفاظ على هذه العلاقة وزيادة متعتها، وسنذكر من خلال النقاط التالية أبرز الطرق التي يمكن القيام بها لزيادة الرغبة والمتعة والإثارة:
اللغة السرية: المقصود بهذه العبارة هنا هو تأليف إشارات وحركات وكلمات لا يفهما إلا الشريكين وتدل على ممارسة العلاقة الجنسية، حيث يمكن أن يزيد ذلك من المتعة بينهما خصوصا إذا تم استخدامها في الرسائل اليومية أو النظرات المثيرة.
المداعبة قبل الممارسة: يوصى عادة بمداعبة المناطق الحساسة والمثيرة في جسم المرأة حيث يمكن أن تكون المداعبة كفيلة بإيصال المرأة إلى أقصى درجات المتعة والنشوة الجنسية، كما أن المداعبة تلعب دور في التركيز على المناطق الحساسة بشكل أكبر خصوصا في أماكن الرقبة والقدمين.
ابتكار ألعاب مثيرة: المقصود هنا هو اختراع ألعاب مثيرة لإضفاء جو من المتعة على العلاقة مع تحقيق هدف آخر وهو زيادة الإثارة الجنسية حيث يمكن على سبيل المثال إطفاء الأنوار ومنع الزوج من النظر مما سيحصل فيما بعد حيث يمكن أن يكون ذلك كفيل بزيادة المتعة والإثارة الجنسية.
اللجوء إلى الحركات والقبلات المثيرة: هنا يقوم الزوجان بعمل حركات تزيد من الرومانسية والعاطفة مثل زيادة مدة التقبيل ووضع الرأس على رقبة الزوج ووضع اليد على قلبه مع التنفس البطيء والقيام بحركات تثير الرجل.
الضحك أثناء العلاقة: يجب أن تكون أجواء السعادة والضحك والمرح هي الغالبة في العلاقة بين الزوجين دون وجود أي معالم لِلحزن والتوتر لأنها تقلل من الرغبة في الممارسة الجنسية، على عكس الضحك الذي يجعل العلاقة أكثر متعة ويزيد من قوة العاطفة والحب بين الزوجين.
تهيئة الأجواء: حتى تزيد الإثارة والمتعة بين الزوجين إذا تم تهيئة الأجواء المحيطة بينهما ويكون ذلك عن طريق تزيين الغرفة ورش المكان برائحة جميلة مع وجود شموع وإضاءة خافتة، كما يُنصح عادة بأن تكون حرارة الغرفة باردة وليست حارة لأنها تعمل على تأخير الوصول إلى المتعة والنشوة بين الرجل والمرأة.
الراحة والابتعاد عن التوتر: يجب أن يحصل كل من الرجل والمرأة على قسط كاف من النوم والراحة بعيدا عن أي قلق أو توتر أو حزن لأن ذلك كفيل بتقليل الدافع الجنسي للممارسة مع الشريك إضافة إلى زيادة الفتور الحاصل بين الزوجين.
ارتداء ملابس تثير الزوج: لجعل العلاقة الجنسية أكثر حميمية وأكثر متعة لا بد من ارتداء ملابس داخلية بالوان مثيرة مثل الاحمر أو الأسود ويفضل أيضا اختيار القماش المصنوع من الشيفون كونه يبرز مفاتن المرأة بشكل أكبر.
التدليك: يمكن أن يستخدم الشريكان أسلوب التدليك والمساج من أجل إثارة الطرف الآخر، حيث تقوم الزوجة أو الزوج باستخدام إحدى الزيوت العطرية والبدء بتدليك الجسم مع الحرص على الوصول إلى الأماكن التي تثير الشخص مثل العنق أو الثدي أو الاعضاء التناسلية، إذ يمكن أن تزيد حركات المساج من شهوة ومتعة الشريك بشكل كبير وتدفعه نحو الممارسة الجنسية.
الصراحة مع الشريك: إذا كان الرجل أو المرأة يريدان الحفاظ على علاقتهما الزوجية أو الجنسية فلا بد من المصارحة بكل ما يزعج الشريك أثناء الممارسة أو في طريقة المداعبة، لأن البوح بما ما يجول في النفس لا يؤدي إلى حدوث تراكمات وضغوطات نفسية قد تقود فيما بعد إلى حدوث مشاكل ومشاحنات تهدد العلاقة بأكملها، وفي حال شعر الزوجان أن هناك مشكلة ما لا يمكن تجاوزها فمن الأفضل الاستعانة بطبيب نفسي أو مستشار أسري لتقديم الدعم اللازم ومحاولة حل المشكلة.
الثقة في النفس: لا يحب الرجال عادة المرأة التي لا تثق بنفسها وبجسدها وبجمالها، حيث يجب أن تحب المرأة شكل جسدها وتشعر بجمال ملامحها وتُظهر ذلك للزوج حيث أن هذا يمكن أن يساعد في زيادة جاذبية الرجل نحوها بل وينعكس على العلاقة الجنسية ويجعلها أكثر متعة.
استغلال العطل والمناسبات: جميعنا يعلم أن المرحلة الزوجية قد تصل في مرحلة ما إلى الملل وربما عدم الرغبة في الممارسة الجنسية مع الشريك بسبب التعب والإرهاق الناتج عن الاعتناء بالأطفال وقضاء وقت طويل في العمل، لذلك لا بد من استغلال العطل أو المناسبات في إعادة حيوية العلاقة الزوجية وتجديدها وابتكار طرق جديدة لإحيائها من جديد.
وضعيات تزيد من متعة العلاقة الجنسية
تلعب وضعيات الجماع دور في زيادة المتعة والشهوة الجنسية ولكن لا بد.من تنويع الوضعيات من وقت إلى آخر واختيار وضعيات تزيد من متعة العلاقة بين الشريكين، وسنذكر من خلال النقاط التالية أبرز تلك الوضعيات:
وضعية قنديل البحر: سميت هذه الوضعية بهذا الاسم لأنها تشبه قنديل البحر حيث يجلس الزوجين أمام بعضهما ويقوم الزوج بِعناق زوجته ووضع ذراعيه عليها ومن ثم يُدخل قضيبه إلى مهبلها، تتميز هذه الوضعية بقدرتها على زيادة التواصل النظري ورؤية الأعضاء الداخلية وهو ما يزيد من الإثارة والمتعة والوصول إلى هزة الجماع بكل سهولة.
وضعية الطفل السعيد: في هذه الوضعية تستلقي الزوجة على ظهرها في الفراش وتقوم برفع أرجلها مع ضم الركب إلى الصدر ومن ثم تُمسك الساقين وتسحب الركبتين أكثر حتى الوصول إلى الأكتاف ومد المؤخرة، يستطيع الزوج هنا رؤية أعضاء المرأة بكل وضوح وتحفيز البظر بسهولة ومن ثم إدخال القضيب بشكل عميق ومريح، كما تمنح هذه الوضعية زيادة تدفق الدم نحو الأعضاء التناسلية وتنشيط الدورة الدموية إضافة إلى الشعور بالاسترخاء والراحة.
وضعية السلة: في هذه الوضعية يجلس الرجل بشكل عمودي على الفراش ومد ساقيه إلى الأمام، وتقوم الزوجة بالجلوس فوقه وفي ذات الوقت يمسك الزوج بركبتيها ويثني هو ركبتيه من أجل تحقيق أكبر قدر من التوازن. تلعب هذه الوضعية دور في زيادة المتعة والنشوة خصوصا خلال الايلاج كما أن الشريكين يستطيعان مداعبة بعضهما البعض ولمس الثدي وتبادل القبلات بكل سهولة.
وضعية الامتطاء المبلل: قد تبدو هذه الوضعية جديدة لكنها تستطيع كسر الرتابة والملل المحيط بالعلاقة الجنسية، حيث يتم القيام بها خارج غرفة النوم وتحديدا في حوض الاستحمام الذي يحتوي على ماء دافئ في داخله زيوت طبيعية ذات رائحة عطرة، يستلقي الزوج في حوض الاستحمام مع رفع رأسه لأعلى وتقوم الزوجة بالجلوس فوقه ويقوم هو بإدخال قضيبه بكل سهولة وراحة مع الشعور التام بالاسترخاء والمتعة أثناء الإيلاج.
وضعية حورية البحر: هذه الوضعية أيضا جديدة وتكسر الرتابة والملل في العلاقة الجنسية كونها تتم أيضا في مكان ما خارج غرفة النوم، حيث تقوم الزوجة بالاستلقاء على حافة المكتب أو حافة طاولة الطعام مع فتح رجليها في الهواء ويقوم الزوج بإمساكها جيدا ومن ثم إدخال قضيبه في مهبلها والوصول إلى نقطة عميقة تصل بِالشريكين إلى أقصى درجات المتعة والنشوة الجنسية.
وضعية راقصة الباليه: هذه الوضعية قد تبدو مختلفة عن الوضعيات السابقة لكنها يمكن أن تضيف نوعا من التجديد في العلاقة بين الشريكين، حيث يقوم الزوج والزوجة بالوقوف أمام بعضهما البعض ومن ثم تلف الزوجة أحد سيقانها حول الرجل ويقوم هو بمسك الساق ومن ثم إدخال قضيبه إلى المهبل.
وضعية الزوجة الكسولة: هذه الوضعية تناسب ما يسمى الجنس الفموي، حيث تقوم الزوجة بالجلوس على الكرسي وتفتح ساقيها أما الرجل فيجلس على الأرض ويضع يديه تحت سيقانها ويرفعها قليلا لتبدأ عملية الممارسة الجنسية عن طريق الفم.
كيف تتم إثارة الزوج

تعتبر إثارة الزوج أو الشريك من الطرق التي تزيد من متعة العلاقة بين الزوجين، حيث توجد العديد من الطرق التي يمكن القيام بها من أجل ذلك لكن ينبغي الحرص على ضرورة اتباع أسلوب التجديد وابتكار طرق جديدة حتى لا يغلب الملل والرتابة على العلاقة بين الشريكين، وسنذكر من خلال النقاط التالية أبرز هذه الطرق:
إغراء الزوج بالكلام: ينجذب الرجل دائما إلى الأنوثة التي تتمتع بها المرأة وعادة ما تظهر هذه الأنوثة من خلال الكلام الجميل والناعم والهمسات اللطيفة حيث يمكن لهذه الطريقة إثارة الرجل بشكل كبير ولافت، ولذلك لا بد من الحرص على عدم رفع الصوت وحمل الصفات الذكورية الخشنة التي تزيد من نفور الرجل من شريكته.
القبلات المفاجئة: يجب أن تدرك المرأة أن هناك بعض التصرفات والحركات التي لا تقتصر على العلاقة الحميمة ولكن يمكن مفاجئة الزوج بها في أي وقت آخر ومن أمثلة ذلك: تقبيل الزوج عند تحضير الطعام أو مشاهدة فيلم، حيث يفرح الزوج كثيرا بهذه الحركات ويبادلك الحركة نفسها أو يقوم باحتضانك برفق ولطف.
وضع عطر مثير: إذا كانت المرأة تريد إثارة الرجل بشكل كبير فيمكنها استخدام عطر مفضل عند الزوج، ويجب أن تدرك الزوجة أن هذا لا يقتصر على فترة العلاقة الحميمة بل يمكن أيضا وضعه في جميع الأوقات والحرص دائما على نظافة الجسم وجعله معطّرا في جميع الأوقات.
شعر جميل ومكياج لافت: يجب أن تهتم المرأة بزينتها وجمالها أمام زوجها ويكون ذلك من خلال وضع مكياج يناسب الوجه دون مبالغة إضافة إلى ربط الشعر أو تسريحه بطريقة جميلة، حيث يمكن أن تقوم المرأة بتغيير الكثير من ملامحها ولفت أنظار الزوج بشكل مثير عن طريق تسريح الشعر واستخدام المكياج الملائم الذي يظهر مفاتن الزوجة ويبرزها أكثر.