Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin

خبرائنا هنا من أجل رعايتك سيدتي

قم بادخال رقم الوتساب و اسمك وسيتم تحويلك للتواصل  مع الدكتور  شخصيا على الوتساب من اجل حل مشكلتك

الأكثر قراءةً

أفضل المبيعات

أفضل وقت للحمل بعد الدورة

Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin
أفضل وقت للحمل بعد الدورة

أفضل وقت للحمل بعد الدورة الشهرية وهكذا تحسبين أيام التبويض ، حيث تعتبر معرفة مواعيد الدورة الشهرية وأيام التبويض مهمة لحدوث الحمل عند المرأة.

ربّما يوجد عدد من النساء اللواتي لا يعرفن المواعيد الدقيقة للدورة الشهرية الخاصة بهن وكيفية حساب أيام التبويض، لذلك سنتحدث أكثر حول هذه الأشياء في هذا المقال حتى تعلم المرأة ما هو أفضل وقت للحمل بعد الدورة.

أفضل وقت للحمل بعد الدورة

إنّ أفضل وقت للحمل بعد الدورة هو القيام بالمعاشرة الجنسية في أيام التبويض، ويكون ذلك في اليوم 14 إلى اليوم 16 من بدء الدورة الشهرية، فإذا كان بين كل دورة و الدورة التالية هو 28 يوم فإنّ أيام الإباضة تكون في منتصف هذه المدة أي كما ذكرنا ما بين اليوم 14 إلى 16.

حيث ينزل من المبيض خلال هذه الأيام بويضة ناتجة تبقى في قناة فالوب مدة 12 ساعة إلى 24 ساعة، أما الحيوان المنوي فيبقى مدة يومين إلى 3 أيام في رحم المرأة وهو في حالة نشطة، ولذلك من الأفضل ممارسة الجنس في يوم الإباضة أو خلال الثلاث أيام التي تسبق الإباضة حتى يستطيع الحيوان المنوي تلقيح البويضة وحدوث الإخصاب.

ينبغي التذكير هنا: أنّ الخصوبة عند المرأة  تقل كلما تقدمت في العمر حيث تكون دائما خصوبتها نشطة جدًّا وهي في سنوات العشرين ثمّ تبدأ بالانخفاض مع دخول الثلاثين حتى تقل بشكل كبير مع بلوغ سن الأربعين لأنّ عدد البويضات يقل مع مرور الوقت، أمّا الخصوبة عند الرجل فهي تقل ولكن بنسبة أقل من المرأة.

أيضًا يؤدي حدوث الحمل بعد سنوات العشرين إلى زيادة فرصة حدوث الإجهاض وأيضًا احتمالية إصابة الجنين بالعديد من الأمراض.

كيفية حساب أيام التبويض

كيفية حساب أيام التبويض
كيفية حساب أيام التبويض

حتى تحسب المرأة أيام التبويض بشكل دقيق لا بدّ أن تكون الدورة لديها منتظمة، فإذا كان بيك كل دورة والدورة التالية 28 أو 29 أو 30 يوم فإنّ أيام التبويض تكون في منتصف هذه الفترة، بمعنى أنّ الإباضة تكون في اليوم 14 أو 15 أو 16 من الدورة الشهرية.

تُحسب أيضًا أيام التبويض من خلال ظهور بعض العلامات التي تدلّل عليها، ومن أبرز هذه العلامات ما يلي:

ارتفاع الهرمون المنشط للجسم الأصفر (LH): حيث تبدأ نسبته بالارتفاع قبل حوالي 24 ساعة إلى 36 ساعة من الإباضة ثمّ يصل إلى أعلى مستوياته في أيام الإباضة، ويمكن للمرأة قياس نسبته في المنزل عن طريق البول.

زيادة في كمية الإفرازات الخارجة من عنق الرحم و زيادة في الكثافة.

تشعر بعض النساء بألم حاد أسفل البطن في أيام الإباضة.

ارتفاع درجة حرارة جسم الأنثى بدرجة بسيطة في أيام الإباضة نتيجة ارتفاع هرمون البروجسترون، حيث يمكن للمرأة قياسها في الصباح قبل النهوض من الفراش.

أمور تساعد على حمل المرأة بعد الدورة 

هناك العديد من الأمور التي تساعد المرأة في حدوث الحمل بعد الدورة، من أبرز هذه الأمور ما يلي:

معرفة مواعيد الدورة الشهرية وأيام الإباضة عند المرأة: حيث تفيد معرفة أيام الإباضة في حدوث الحمل بسرعة، لأنّ ممارسة الجنس يجب أن تكون في هذه الفترة حتى يحدث الحمل على عكس الأيام الأخرى التي تقل فيها احتمالية حدوث ذلك.

قياس درجة حرارة الجسم: ترتفع عادةً درجة حرارة جسم المرأة في أيام الإباضة و يمكنها التأكد من ذلك من خلال قياس درجة حرارتها قبل النهوض من الفراش وقبل الذهاب إلى الحمام.

ممارسة الجنس بشكل منتظم وخصوصًا في أيام الإباضة: ومن الأفضل أيضًا أن تكون الممارسة قبل حدوث الإباضة لضمان وصول الحيوان المنوي مباشرة إلى البويضة عند نزولها من المبيض، كون الحيوان المنوي يبقى نشط لمدة يومين إلى 3 أيام داخل رحم الأنثى.

التقليل من تناول الكافيين قدر الإمكان: والسبب في ذلك وجود علاقة بين تناول كميات كبيرة من الكافيين وتأخر الحمل عند المرأة حسبما تقول الدراسات، لذا يفضَل الاعتدال في تناولها.

اتّباع نظام غذائي صحي والابتعاد عن الأطعمة غير الصحية: حيث يجب أن تتناول المراة في سنوات الإنجاب أطعمة صحية متوازنة غنية بالعناصر الغذائية مثل: الخضار و الفواكه واللحوم مع ضرورة الابتعاد عن الأطعمة البحرية التي يرتفع فيها عنصر الزئبق.

الاسترخاء وعدم التوتر إزاء عدم حدوث الحمل: حيث يعمل التوتر عادة على حدوث اضطرابات في الهرمونات قد تؤدي إلى تأخر الحمل لذلك كوني مطمئنة ولا تكوني متوترة أو قلقة إزاء الأمر.

مشاكل تؤخر حدوث الحمل بعد الدورة عند المرأة

إنّ تأخر الحمل عند المرأة قد يكون سببه في بعض الأحيان مشكلة صحية يجب استشارة الطبيب من أجلها حتى يتم حل المشكلة وتقديم العلاج المناسب، وسنذكر فيما يلي أبرز هذه المشاكل:

وجود مشاكل في عملية الإباضة عند المرأة: ونعني هنا أنّ الإباضة تحدث بشكل غير منتظم، ويحدث هذا نتيجة إصابة المرأة بعدد من المشاكل الصحية مثل: فشل المبايض المبكر، متلازمة تكيس المبايض، اضطرابات تحت المهاد وزيادة نسبة البرولاكتين في الدم.

حدوث مشاكل في قناة فالوب: إنّ وجود مشاكل في قناة فالوب يعني صعوبة وصول الحيوان المنوي إلى البويضة من أجل تلقيحها أو صعوبة وصول البويضة الملقحة إلى الرحم، والسبب في ذلك هو وجود انسداد أو ضرر في القناة يمنع حدوث ذلك.

الإصابة بمرض بطانة الرحم المهاجرة: وهو عبارة عن نمو أنسجة الرحم في مكان آخر غير الرحم، حيث تحتاج المرأة إلى إجراء عملية جراحية من أجل علاج الحالة.

وصفات للحمل بعد الدورة الشهرية

نذكر فيما يلي أبرز الوصفات التي يمكن أن تساعد المرأة على الحمل:

وصفة مشروب الحليب و الجوز و العسل: حيث يتم شرب هذا الشراب في أيام الدورة الشهرية من اليوم الأول وحتى اليوم الخامس، حيث يمكن أن يساعد المرأة على الحمل بسرعة بعد الدورة.

شراب الأناناس: حيث يتم تحضيره من الأناناس الطازج وتقوم المرأة بشربه أيضًا في أيام الدورة الشهرية من اليوم الأول حتى اليوم الخامس.

مشروب الحلبة: حيث تقوم المرأة بغلي الحلبة في الماء ومن ثم تقوم بشربه من اليوم الأول للدورة الشهرية وحتى اليوم الخامس.

مشروب البقدونس: يتم تحضيره من خلال تقطيع حزن البقدونس الطازجة ومن ثمّ يتم غليها مع الماء وتركها حتى تبرد ومن ثم تتم تصفيتها والشرب منها كل يوم خلال فترة الدورة الشهرية.

مشروب البابونج: حيث يتم غلي الماء مع البابونج ثمّ تتم تصفيته والشرب منه على مدار أيام الدورة الشهرية وبعدها.

شراب الميرمية: حيث يتم نقع نبات الميرمية في الماء مدة 10 دقائق ثمّ يتم تصفية المشروب والشرب منه على مدار أيام الدورة الشهرية.

أشياء تؤدي إلى تقليل الخصوبة عند المرأة

أشياء تؤدي إلى تقليل الخصوبة عند المرأة
أشياء تؤدي إلى تقليل الخصوبة عند المرأة

توجد بعض العادات والأساليب الحياتية التي يمكن أن تؤثر على خصوبة المرأة و تؤخر حدوث الحمل لديها، من أبرز هذه العادات ما يلي:

الإفراط في ممارسة التمارين الرياضية: جميعنا يعلم أنّ ممارسة التمارين الرياضية مفيدة لصحة الإنسان وللحامل أيضًا، لكن يؤدي الإفراط في ممارستها إلى حدوث تغير في الدورة الشهرية سواء من حيث المدة أو الانتظام، لذلك ينبغي الاعتدال في ممارسة التمارين.

استخدام وسائل منع الحمل لفترة طويلة: حيث يمكن أن يؤدي الاستخدام الطويل لوسائل منع الحمل إلى التأثير على الإباضة والخصوبة عند المرأة ووجود صعوبة في حدوث الحمل لديها فيما بعد، لذلك ينبغي استشارة الطبيب حول أفضل وسائل منع الحمل التي يمكن استخدامها وما هي المدة المسموح بها لاستخدامها.

استخدام المزلقات الجنسية: تعتبر المزلقات الجنسية من الأدوات التي تزيد من متعة الجنس أثناء الجماع، لكن قد يكون لهذه المزلقات دور في قتل الحيوانات المنوية وبالتالي تقليل فرص حدوث التلقيح عند المرأة ومنع حدوث الحمل.

التدخين: يؤثر التدخين على الرجل و المرأة على حدٍّ سواء، حيث تؤثر على صحة المبيض عند النساء وتحدث خلل في إنتاج البويضات أمّا الرجل فهي تؤثر على صحة الحيوانات المنوية لديه، وبالتالي فإنّ التدخين يلعب دور في التأثير على الخصوبة وتأخير حدوث الحمل.

تناول بعض الأدوية: قد تلجأ النساء في بعض الأحيان إلى تناول الأدوية دون استشارة من الطبيب حتى تُعالج بعض المشاكل الصحية التي تعاني منها، لكن قد يكون لهذه الأدوية تأثير على خصوبة المرأة و الإباضة لديها، لذلك يجب على النساء خصوصًا في سنوات الإنجاب استشارة الطبيب بأي نوع دواء يتم أخذه وفي حال لاحظت أي تغيرات على جسدها منه يجب الاتصال بالطبيب مباشرة حتى يتم تغييره.

زيادة الوزن والسمنة: تعتبر زيادة الوزن من المشاكل الصحية التي قد تكون عقبة حقيقية أمام المراة التي تود الإنجاب، حيث إنّها قد تسبب بعض المشاكل مثل: تكيس المبايض أو الاضطرابات الهرمونية، لذلك يجب الحرص على إنزال الوزن قبل الحمل عن طريق اتباع نظام غذائي متوازن مع ممارسة التمارين لزيادة فرص الإخصاب وحدوث الحمل.

شارك هذا المقال

Share on facebook
Share on twitter
Share on linkedin

أكمل القراءة

المتجر

يرجى ادخال رقم الوتساب و اسمك وسيتم تحويلك للتواصل  مع الدكتور  شخصيا على الوتساب من اجل حل مشكلتك